الاثنين 11/4/1446 الموافق 14/10/2024


التعليقات المنشورة في الموقع تعبر عن آراء أصحابها فقط.
لقراءة شروط نشر التعليق الرجاء الضغط هنا
1 محمد الحربي
8/21/2012 4:25:54 PM
نور الله بصيرتك وثبتك على الحق ، بمثل هذه الاقلام الصادقة تستفيق الامة الاسلامية وتعود الى أمجادها

2 ابو محمد
4/6/2011 2:13:42 AM
جزاك الله خيرا يادكتور حاكم علىهذا الطرح الفريد وانا لم أقرا كتابا في السياسة الشرعية مثل كتابك لاقديما ولاحديثا ولكن ياشيخ بعد وضع اليد على الداء بهذا التأصيل الشرعي الرصين القوي ماذا بعد وما هو الحل ومالسبيل لاعادة الخلافة التي على منهاج النبوة وليس خلافة على منهاج الملك العاض كما ينادي الجميع من الحركات الاسلامية للاسف

3 سلطان الحجازي
3/12/2011 2:00:47 PM
جزى الله شيخنا وعالمنا الحبيب فكم كشف من غمة وأنار الله به الطريق المظلم فلقد أوشكنا نحن طلبة العلم الشرعي أن نرضخ لهذا الواقع المرير بل نضفي عليه الصبغة الشرعية ولا حول ولا قوة الا بالله وما ذلك بسبب قصورنا في الفهم لكن بسبب علماء سوء أخذنا العلم منهم تربينا على أيديهم بأن الحاكم إله من دون الله وفي أقل الأحوال لا ينزل عن مرتبة الخلفاء الراشدين ، و الله ما أن قرأت مقالة للشيخ مصادفة حتى انكببت على جميع كتبه اقرأها فوالله كم اصبت بالدهشة كيف غاب عنا مثل هذا التأصيل العلمي المتين والحق المستير بعد أن امضينا سنين ونحن ندرس في كلية الشرعية ، اسأل الله العظيم أن يقيض لهذا الأمة الكثير من أمثالك يبصرون الناس بما خفي عليهم من أمور الخلافة والجهاد والعدل وحرية الإنسان .

4 أبو عبد الله التميمي
12/18/2010 8:21:00 AM
في الحقيقة أنا قبل قراءتي لكتاباتكم لست ذلك الشخص بعدها ! فقد وجدت الحلقة المفقودة بين ماضينا المجيد وحاضرنا البليد وفقكم الله وأيدكم ونصركم أحسبكم والله حسيبكم ولا أزكي على الله أحداً

5 ابو عبدالرحمن
6/22/2010 3:41:54 AM
أسأل الله أن يعلي نزلك في الدنيا والأخرة وأن يحفظك وينفع بك ويبارك في علمك وعملك ويجعلك ذابآ عن منهج أهل السنة والجماعة

6 صحوة الصحوة
6/20/2010 8:27:51 AM
وفقك الله د. حاكم وثبتنا وإياك على الحق المبين.. قرأت مطلع هذا الكتاب حتى إذا ما وصلت إلى الفقرات التالية: وقد ألف كتابه المشبوه (الغوغائية) للرد على كتابي (الحرية أو الطوفان) بعد سبع سنين من طباعة كتابي ونشره فإذا كتابه يوزع في كل مكان وباان! ودون تسجيل رسمي أو معرفة دار طباعته ومكاا وإذا الكتاب في صفه وغلافه وورقه كمطبوعات كتب الحكومة!) وفقرة: (تجنب حمد عثمان القضية الرئيسة في الكتاب وهي أن للقرآن والسنة وللخلفاء الراشدين هدي وسنن وأصول في باب الإمامة وسياسة الأمة يجب معرفتها والإيمان ا والدعوة إليها.. كوجوب إقامة الخلافة كما أجمع على ذلك سلف الأمة وأئمة السنة.. ووجوب وحدة الأمة واتحادها .. ووجوب تحكيم الكتاب والسنة والتحاكم إليهما.. ووجوب الجهاد وحفظ بيضة الأمة ودفع العدو.... ووجوب لزوم سنن الخلفاء الراشدين في باب الإمامة كالشورى والعدل في الحكم والمساواة في القسم ورقابة الأمة على الأئمة كما قال الصديق(إن أحسنت فأعينوني وإن أسأت فقوموني).الخ وقد فصلت في كتابي القول بما لا يشك من اطلع عليه أن الفرق شاسع والبون واسع بين أصول القرآن والسنة وسنن الخلفاء الراشدين السياسية وواقع الأمة الحالي! فتجنب حمد عثمان ذلك كله واختزل القضية كلها فإذا كتابه كله دقه وجله يدور حول قضية واحدة هي (طاعة السلطة))) أقول يا أخي هذه تكفي في الحكم على من أيكم أهدى سبيلا لمن كان عنده يسير علم بالشرع والواقع لفهم الموضوع كله ظاهره وما وراء كواليسه.. فلا تأخذ من وقتك هذه الردود كثيرا ولا تطول لها صفحات الأمة بحاجة لتاصيلات الشرعية لإنقاذها مما فيه فلا يشغلنك عنه ذلك وقد تكون قضية إشغالك من اهدافهم الخبيثة.. والله لا أخاف عليك منهم هم: كناطح صخرة يوما ليوهنها ..فلم يضرها واوهى قرنه الوعل فالله أسأله أن يرزقنا وإياك الإخلاص والسداد وأن يجعلنا عملنا عملا مباركا مقبولا ويهيء لنا الصحبة الصالحة الناصحة. وجزاك الله عنا خير الجزاء

7 ابـــــــــن الجزيره
6/19/2010 1:08:33 AM
جزاك الله خير الجزاء ياشيخنا الفاضل كلام درر ورد صريح وواضح على شيوخ الطائفه ومن معهم لقد الجمتهم ياشيخنا بكلامك المبارك والله يكثر من امثالك وانا متاكد ان فيه كثير من طلاب العلم في بلاد الحرمين يتفقون معك في كلامك لكن اين اصواتهم اتمنى ان ترتفع هذه الاصوات لاسيما بعد كلامك الرائع في هذا الكتاب المبارك (الفرقان بين حقائق الايمان واباطيل الشرك والطغيان)لقد وضحت حقائق ربما تغيب عن الجميع وبعد هذا الكلام الرائع اعتقد انه ومن على شاكلته ليس لديهم شيء يقولونه نعم لو عدنا لكلام الشيخ محمد بن عبدالوهاب الذي يدعي حكام عصرنا انهم يسيرون على مدرسته لوجدناهم بخلاف ذالك عودو لكتاب (التوحيد الذي هو حق على العبيد)باب الولاء والبراء للشيخ محمد بن عبدالوهاب وطبقوا هذا الكلام على حكام عصرنا واحكموا بانفسكم نعم هؤلاء الحكام لم يحكموا في الشورى فقط بل يعطلون شر ع الله فهاهم يحللون الربا ويستعينون يالقوات الصليبيه ويعاونهم في حربهم ضد المسلمين ويضعون اهل الخير والصلاح في السجون من امثال الشيخ سعيد ابن زعير والشيخ خالد الراشد والسناني والعلوان والدكتور سعود الهشمي ورفاقه والمحامي سليمان الرشودي وغيرهم وكل ذلك بتاييد من مايسمى بهيئة كبار العلماء

8 الكثـــــــــــــيري
6/16/2010 10:03:18 PM
لأول مرة أقرأ لفضيلة الشيخ الدكتور / حاكم المطيري ولم أجد أفضل من أن أقول : لله درك .. وعلى الله أجرك .. وعلا قدرك يا دكتور وكم أفرح وأسعد حينما أرى ردود أمثال الدكتور حاكم عليهم في القضايا المفصلية .. فتجاهل أمثال حمد عثمان من قبل أهل العلم واعراضهم عن الرد عليهم ساهم في رفع أسهمهم وتعلق أتباعهم بهم أكثر .. حتى أن أتباعهم ليظنون هذا الإعراض والتجاهل ضعفا وخلوا من الحجة !!. فهم كالسرطان في جسد الدعوة يجب إستئصاله قبل أن يستشري أكثر وأكثر وهم مستشرون .. يجب الرد عليهم بأسمائهم .. وكشف تلبيسهم ، وفضح جهلهم ، إضافة إلى تصغيرهم وتحقيرهم وتسفيههم أثناء الرد ، بل والإستهزاء بهم ، واستخدام أسلوب السخرية عند الكتابة فيهم مما يعكس في ذهن القاريء تفاهتهم فيهونون عليه ولا يبالي بهم ..

9 ayed
6/16/2010 10:27:09 AM
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل حاكم المطيري على ما تبذلونه من نصرة للتوحيد وأهله

10 ابو خديجة
6/6/2010 6:20:58 PM
بسم الله الرحمن الرحيم مادا عسانا نقول لهم الا ان ندكرهم بقول الله تعالي: (ها انتم هؤلاءجادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة امن يكون عليهم وكيلى.)حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل .هؤلاء هم الداء واستئصلهم هو الدواء هؤلاء لاتنفع معهم المواعض او الائيات .لان افتهم دهاب نور البصر والبصيرة . لكن هيهات للكلاب ان توقف القافلة فالقافلة ستصل بادن الله صبرا ال ياسر فان موعدكم الجنة .فاللهم احفظ على هده الامة هداتها وانصر اللهم هدا السيف المسلول الهمام حاكم واحفظه اللهم من شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد ادا حسد الا ايها اليل الطويل الا انجل ومالاصباح منك بامثل والسلام عليكم ورحمة الله بركاته

11 ام ايمان -مصر
5/19/2010 9:26:53 PM
[جزاك الله خيرا يا دكتور حاكم وفتح الله عليك من العلم والبصيرة في ابواب من الفقه صارت منسية ويكتفي حتي كبار العلماء فيها بالنقول الغير واضحة ولا منطبقة علي واقعنا المعاصر وهي ابواب من اهم ابواب الفقه ولولا الزلل والتهاون فيها ما وصل حال الامه الي ما نحن عليه الان من الهوان

12 محمد عبدالرحمن (السودان)
5/12/2010 5:48:43 PM
جزى الله الشيخ العالم د. حاكم المطيري ، والمطيري نمط فريد بين علماء الصحوة ، قوة في الحق ، ومتانة في العلم ، ومعرفة بالواقع ، وسمو في الخلق ...قرأنا كتبه وتأثرنا بفكره فجزاه الله خيرا ..ولما فرغت من كتابه (الفرقان) قلت حق لأبي سلطان أن ينشد إذا اجتمعوا علي فخل عنهم ....وعن باز قوادمه دوامي

13 أيوب - إيطاليا
5/6/2010 10:20:22 PM
أثابك الله ونصرك على عدوك وسدد خطاك. أشد على يديك باسم جمع غفير من هذه الأمة. َ{ولا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ}.

14 ابومحمد جبال فيفاء
5/5/2010 4:52:32 AM
جزاك الله خير والرجاء استمرار هذا التأصيل القوي والصريح

15 أبو سليمان، الكويت
4/30/2010 10:01:52 AM
جزاكم الله خيرًا على هذا الرد الملجم المفحم ... ونسأل الله تعالى أن يجعلكم من ناصرين دينه .... ومن القائمين بمشروع الأمة الحضاري .... وأما هؤلاء [الجامية والمداخلة] فإنه باقون ببقاء هذه الأنظمة .... همُّهم هو بقاء النظام وإن قُوّضت دعائم الدين في كل مكان! شعارهم (حيّ على الدروشة والانبطاح) يُقبّل راحة ذا الطاغوتِ حينًا **** ويلثم دونما خجلٍ نِعاله! يُسبحون بحمد الحكام الطواغيت .... ويلعنون كل من لهم عدو مقيت! إذا غزا عدو ديار الإسلام : وجدتهم سبقوا دباباته إلى الأرض التي قصدها بفتاوى مزخرفة بالكذب والهذيان! البشوت جاهزة !. والفتاوى ساخنة!. فما عليهم سوى أن يرفعوا [سماعة الهاتف من البيت الأبيض] فتخرج لهم فتوى لا يحلم بمثلها إبليس! هم خوارج: مع الدعاة!. مرجئة: مع الحكام. التوحيد عندهم = طاعة الطاغوت، والكفر عندهم = بيان عواره الممقوت. حسبنا الله ونعم الوكيل، له نحيى وله نموت

16 محمد الهاجري ــ الكويت
4/28/2010 5:06:45 AM
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل حاكم المطيري على ما تبذلونه من نصرة للتوحيد وأهله . والله نسأل أن يجعل في ماتكتب تبصرة وكشف لما حصل من تلبيس لمعالم التوحيد والإسلام الصحيح ولاسيما من من يعملون ليل نهار في نصرة الطاغوت باسم السلفية والسلفية منهم براء . وفقكم الله

17 ابو عبدالله، بيروت
4/27/2010 1:55:34 AM
جزى الله الدكتور حاكم المطيري عن الأمة خيرا، نسأل الله أن يقيض لهذه الأمة الكثير من أمثاله في كل قطر... نسأل الله أن يقر عينيك يا دكتور بما تحب أن تراه من هذه الأمة.

نموذج الإدخال
 






 


جميع الحقوق محفوظة لموقع الشيخ حاكم المطيري 2010 ©